Posts

Showing posts from April, 2016

جائزة نوبل في الطب أو الفسيولوجيا- آلية الترشيح والإختيار

Image
جائزة نوبل في الطب أو الفسيولوجيا >لازم تعرف أولاً ان اسماء المرشحين وتفاصيل الية الإختيار في كل عام لن يتم اظهارها الا بعد 50 سنة على الأقل العام الماضي كان في 237 عالم تم ترشيحهم لنيل الجائزة، اغلق باب الترشيحات في نهاية يناير 2016، بعدها جلست لجنة نوبل تقيم المرشحين خلال الربيع والصيف وعرضت نتائجها على جمعية نوبل اللي تجتمع في معهد كارولينسكا وقررت اسماء الفائزين في اكتوبر2016 .. هذا الأمر يتكرر كل عام بنفس النمط. آلية الترشيح لجنة نوبل الطبية ترسل خطابات دعوة سرية لأشخاص مختصين ومؤهلين في مجال الطب والفيسيولجيا تدعوهم فيها لإرسال ترشيحاتهم للأسماء لدخول المنافسة على الجائزة، هؤلاء الأشخاص لهم شروط وفق قوانين مؤسسة نوبل لأنه لازم يكونوا: 1- أعضاء في جمعية نوبل بمعهد كارولينسكا بالسويد 2- أعضاء سويديون او غير سويديين في مساقات البيلوجيا او الطب بالأكاديمية الملكية السويدية للعلوم 3- الحائزين على جائزة نوبل في الطب أو الكيمياء 4- حاملي درجة بروفيسور في كليات الطب بالسويد، او حاملي نفس الدرجة بكليات الطب في كل من الدنمارك، فنلندا، ايسلندا، النرويج 5- حاملي درجة بروف

مناهل ثابت- ج7 لماذا كانت هذه الأجزاء؟

Image
مناهل ثابت  الجزء السابع والأخير- لماذا كانت هذه الأجزاء أود في نهاية هذه السلسلة ان اشرح مجدداً الأسباب التي دفعتني لكتابتها: 1. التعاطي مع العلم بشكل غير منهجي عبر تقديم إدعاءات علمية بدون الكشف عن حيثياتها وطرق اثبات وجودها ومنهجيتها العلمية. 2. أستخدام العلم كوسيلة ترويج إعلامي وهو أمر خطير ينعكس سلباً على مفهوم العلوم عند الناس ويفقدهم الإهتمام بها عند اكتشاف حقيقة أولئك المروجين. 3. الإختراق الذي يحققه أصحاب العلوم الزائفة ومستخدمي الترويج العلمي يمكن أن يصل الى دوائر صنع القرار السياسي مما قد يصنع اختلالات خطيرة حال قرروا الإستعانة بها. 4. الأمم التي لا تحترم وتقدس العلم لا يمكنها أن تتقدم الى الأمام. كيف نتعامل مع الأخبار العلمية؟ علينا ان ندرك اولاً بأننا مجتمع عاطفي يبحث عن انجاز وقدوة ويبالغ في الإحتفاء به ان وجده و يجب ايضاً ان نعرف بأن هذا الأمر قد يصنع فقاعات وبالونات كاذبة قد يكون اثرها سلبياً علينا. في عالم الفضاء المفتوح لا تصدق كل ما يقال لك بل ابحث قبل ان تقرر نشر خبر ما، مثلاً: معظم المعلومات التي نشرتها في الاجزاء السا

مناهل ثابت- ج6 حفل تسليم جائزة السلم والإزدهار وتكريم مجلس اللوردات وجوائز أخرى

Image
مناهل ثابت- الجزء السادس  حفل تسليم جائزة السلم والإزدهار وتكريم مجلس اللوردات وجوائز أخرى طالعتنا المواقع الإخبارية في نهاية اكتوبر الماضي بخير تكريم مناهل ثابت من قبل      مجلس اللوردات البريطاني  شخصياً رحت يومها لصفحتها على الفيس بوك ولقيتها كاتبة انها استلمت جائزة اسمها  السلم والإزدهار في مجلس اللوردات، طيب سلم وازدهار ومجلس اللوردات وجمعية  طبية ولوحة شرف وهي اصلاً من قبل عندها فيزياء وهندسة مالية وتربية موهوبين     قلت اهاااااا واضح انه في مخضرية حالية قوي في الموضوع ، تعالوا نشوف  بالنسبة لمنظمة السلم والإزدهار اللي منحتها جائزة السلم والإردهار طلع صاحبها        محسن علي خان (لو تتذكروا قلت لكم من قبل احفظوا الاسم هذا)  ومحسن الباكستاني هذا هو نفسه واحد من الرعاة حق منظمة برين ترست اللي هي تبع مناهل ثابت وشلتها وترعى كل الفعاليات المتعلقة بها بالذات في بريطانيا، مش بس كذا نائبه ريموند كين صديقهم الثالث في الشلة وفي برين ترست. بكذا وجدنا اول رابط، اذا هذي الجائزة بلا قيمة حقيقية وهي تبع نفس الشلة اللي تتكرم منها مناهل بإستمرار عبر منح

مناهل ثابت- ج5 شهادة الدكتوراة الثالثة في "نظرية تربية الموهوبين"

Image
مناهل ثابت- الجزء الخامس  شهادة الدكتوراة الثالثة في نظرية تربية الموهوبين  تنبيه: اي اضرار ناتجة عن هستيريا الضحك ستنتابك وانت تقرأ هذه الحلقة انا مش مسئول عنها تعتمد مناهل في الحصول على شهاداتها العلمية العالية على مبدأ "اللقاط"، هي تقوم بتجميع تلك الدرجات على هواها وباستخدام كل الوسائل الا تلك المرتبطة فعلياً بالعلم، فقد عرفنا في الأجزاء السابقة طبيعة شهادتها الأولى في الهندسة المالية ومصدرها وكذا الشهادة الثانية في "رياضيات الكم" وطبيعة الحصول عليها.   سنتعرف اليوم على شهادة الدكتوراة الثالثة التي تقول بأنها حصلت عليها، وهذه المرة لن تكون في الرياضيات ولا في عالم المال والبورصة وإنما في جانب مختلف تماماً، كيف لا ومناهل تصنف نفسها على انها متعددة المواهب أثناء سعيها لتفسير محاولات إظهار نفسها كعبقرية في كل المجالات في زمن لم يعد يعترف الا بالتخصصات الدقيقة! تقول مناهل بأنها حاصلة على درجة الدكتوراة الثالثة في نظرية تأهيل الموهوبين بإعتبارها موهوبة طبعاً كما تحب دائماً ان تقول عن نفسها، دعونا من الدرجة الآن فمن الواضح بأنها أصبحت تستخدم هذه ا